العلاج الوظيفي
يهدف إلى علاج العديد من السلوكيات والأنماط:
• اضطرابات المدخلات الحسية (اللمس - الأصوات - الإضاءة)
• صعوبات في المهارات الحركية والاتزان
• صعوبات في أنشطة الحياة اليومية (خلع الملابس وتناول الطعام وما إلى ذلك)
• صعوبات في المهارات الحركية الدقيقة (مسكة القلم، جودة الكتابة، استخدام المقص، إلخ).
• فرط النشاط وتشتت الانتباه
• صعوبات في المهارات الحركية البصرية (رسم المسار بين الخطوط – صعوبة نسخ الأرقام والأشكال وغيرها)
• صعوبات في المهارات الإدراكية البصرية (مطابقة، تمييز الأحجام، تجميع الألغاز وغيرها).
• صعوبات في التخطيط الحركي (اتباع الاتجاهات اللفظية، بدء الأنشطة وإستكمال المهام التسلسلية وما إلى ذلك)
• اضطرابات المدخلات الحسية (اللمس - الأصوات - الإضاءة)
• صعوبات في المهارات الحركية والاتزان
• صعوبات في أنشطة الحياة اليومية (خلع الملابس وتناول الطعام وما إلى ذلك)
• صعوبات في المهارات الحركية الدقيقة (مسكة القلم، جودة الكتابة، استخدام المقص، إلخ).
• فرط النشاط وتشتت الانتباه
• صعوبات في المهارات الحركية البصرية (رسم المسار بين الخطوط – صعوبة نسخ الأرقام والأشكال وغيرها)
• صعوبات في المهارات الإدراكية البصرية (مطابقة، تمييز الأحجام، تجميع الألغاز وغيرها).
• صعوبات في التخطيط الحركي (اتباع الاتجاهات اللفظية، بدء الأنشطة وإستكمال المهام التسلسلية وما إلى ذلك)
تشير الدراسات والابحاث العلميه بان العلاجات المتنوعه لاطفال التوحد كالحميه الغذائيه باشكالها وانواعها المختلفه والمكملات العشبيه والعلاج بالاكسجين غير مفيده في علاج طيف التوحد ولكنها قد تظهر بعض التحسن في جوانب الادراك والتركيز والصحه العامه للطفل هناك حاجة إلى مزيد من البحث حول الفوائد المحتملة
٢.
صقل المهارات لتحقيق النجاح.
نؤمن إيمانًا راسخًا بأن لكل فرد الحق في المشاركة التامة في مجريات الحياة اليومية. يلعب العلاج الوظيفي دورًا جليلاً في مساعدة الأفراد المصابين باضطراب طيف التوحد على اكتساب المهارات التي يحتاجون إليها كي يزدهروا ويرتقوا في مسيرة حياتهم.